في شهر شباط-فبراير 2021 ، وثق "Coalition for Women in Journalism (CFWIJ ) (CFWIJ) "تحالف النساء في الصحافة" 97 حالة من المضايقات والتهديدات والاعتداءات والاعتقال للصحفيات العاملات في جميع أنحاء العالم، بزيادة بنسبة 61.6% بمعدل التهديدات عن شهر كانون الثاني 2021. .تورد لجنة دعم الصحفيين (JSC) ترجمة عربية لما ورد في تقريرهم الشهري: 

11 صحفية على الأقل تعرضن للهجوم أو لعرقلة التغطية في الميدان

-      تم نشر المعلومات المالية للصحفية إيلينا سولوفيوفا على الإنترنت دون إذنها. ورافق التسريب عدة اتهامات تعسفية قد تعرض حياتها للخطر. فالمضايقات التي تعرضت لها عبر الإنترنت لم تكن مجرد محاولة لترهيبها ، بل انتهكت أيضًا حقها في الخصوصية وعرضت حياتها للخطر.

-      تعرضت نانو كازاكو ، الصحفية الإذاعية في غوما ، عاصمة إقليم شمال كيفو في جمهورية الكونغو الديمقراطية ، لاطلاق نار يوم الأربعاء ، 17 شباط ، خلال تغطيتها لمظاهرة في حي كيشيرو، حيث أصيبت برصاصة في رقبتها. تم نقل الصحفية إلى مستشفى CBCA حيث نالت العلاج اللازم.

-      تدخلت الشرطة بمهام خمس صحفيات لتغطية المؤتمر الصحفي لجمعيات النساء HDP في محكمة جاغلايان بإسطنبول. أشارت الشرطة إلى المراسلين الذين تم إخراجهم من الميدان على أنهم "مؤيدون إرهابيون ، أتمنى أن تصطدم السيارة بهم!"

-      في ميانمار ، استقال العديد من الصحفيين من إحدى الصحف الوطنية بمجرد أن ظهر أن النشر يخضع لمطالب العسكريين. كما غادر الصحفيون مجلس الصحافة احتجاجًا بعد اجتماع طارئ مع النظام الجديد.

-      اعتقلت الصحفية المستقلة تاليا جين اليوم أثناء متابعتها لاحتجاجات Black Lives Matters (BLM) في مانهاتن. أطلق سراحها بعد فترة وجيزة من عتقالها.

-      في إثيوبيا ، دخل ثلاثة مسلحين منزل الصحفية لوسي كاسا واعتدوا عليها جسديًا وأخذوا المعدات من منزلها. ومما زاد الطين بلة ، أن هيئة الإذاعة الإثيوبية ، بدلاً من دعم صحفي في محنة ، زعمت أنه بما أن لوسي لم يتم اعتمادها كصحفية ، فإن التصريحات الداعمة لها "خاطئة".

-      قام المتظاهرون بالاعتداء على الصحفيتين آثي متونجانا ومونيك مورتلوك اللتين كانتا تغطيان التحركات الاحتجاجية رفضا للاغلاق في جنوب افريقياوالتي ما لبثت ان شهدت اعمال عنف من قبل المحتجين.

 تعرضت اكثر من 10 صحفيات للتحرش الجنسي

-      في الولايات المتحدة ، اعلنت Alanna Rizzo ، بعد انفصالها عن SportsNet LA ، عن التحرش الجنسي الذي تتعرض له مراسلات الرياضة النسائية. سلط بيانها الضوء على سلوك اللاعبين واسلوب غرف الاخبار في دعم هذه الثقافات.

-      في الولايات المتحدة، استقال نائب السكرتير الصحفي للبيت الأبيض تي جيه داكلو من منصبه بعد أن هدد مراسلة بسبب متابعتها لقصة عن علاقته مع صحفية. بعد أن كشفت وسائل الإعلام عن سوء سلوكه ، تم تعليق TJ Ducklo من منصبه لمدة أسبوع من قبل Jen Psaki ، السكرتير الصحفي للبيت الأبيض. ومع ذلك ، تم انتقاد القرار على نطاق واسع باعتباره غير كاف لأفعاله المؤسفة.

-      في الولايات المتحدة ايضا، تعرضت خمس صحفيات رياضيات مجهولات لمضايقات من قبل مدير نيويورك ميتس السابق ومدرب الترويج الحالي ، ميكي كالواي. واتهمنه بإرسال رسائل غير لائقة لهن وطلب صورهن الخاصة. كما قالت الصحافيات إنهن تلقين تعليقات غير مبررة حول مظهرهن من السيد كالاواي ، الأمر الذي جعلهن يشعرن بعدم الارتياح الشديد.

-      تعرضت الصحفية المستقلة المصرية سلافة مجدي ، للاعتداء الجسدي والجنسي أثناء احتجازها لدى الشرطة. اعتقلت سلافة لأول مرة في 26 تشرين الثاني 2019 مع زوجها. وهي الآن محتجزة وتتعرض للتعذيب في سجن القناطر للنساء. في إحدى الحوادث ، ورد أنها سُحبت على الأرض وجُردت من جميع ملابسها. عانت سلافة من نزيف حاد بعد إحدى هذه الهجمات الوحشية.

-      في الهند ، تعرضت KP Pravitha ، مراسلة صحيفة Mathrubhumi اليومية المالايالامية ، لرسائل غير لائقة من ضابط IAS براشانت ناير، بعد تواصلها معه عبر WhatsApp للحصول على معلومات بخصوص قصة يوم الاثنين ، 22 شباط. رد براشانت ناير على الصحفية بصور وشتائم بذيئة.

-      في أوزبكستان ، أفادت صحفية عن ستعرضها للمضايقة من قبل مسؤول في وزارة الخارجية الأوزبكية (MFA) بعد التقدم بطلب للحصول على اعتماد اعلامي.

-      تعرضت صحفية لم تذكر اسمها للتحرش الجنسي من قبل مدير ALPO RTV في ألبانيا. في 20 شباط، تم الكشف عن مقطع فيديو يشير إلى وقوع حادث التحرش الجنسي المشين.

تعرض سبع صحفيات للاعتداء الجسدي

-      في أوغندا ، تعرضت الصحفيات المحليات إيرين أبالو من الديلي مونيتور ، وشميم ناباكوزا من ريكورد تي في ، ورشيدة ناكايي من جالاكسي إف إم ، وجوزفين ناماكومبي من إن بي إس للاعتداء الجسدي من قبل الشرطة العسكرية خلال تغطية تقديم التماس من بوبي واين ، الوصيف في الانتخابات الرئاسية الأخيرة. تعرضن للضرب أثناء عملهن أمام مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في العاصمة كمبالا.

-      تعرضت مذيعة الشؤون الجارية في Lesedi FM ، ديماكاتسو راتسيلان ، للطعن الشديد ، على يد زوجها ، حسبما زعم. وجد الجيران راتسلان تنزف بغزارة واستدعوا سيارة إسعاف.

-      في إيران ، تتعرض زينب جلاليان لاعتداءات جسدية وتعذيب في السجن مع استمرار تدهور صحتها.

-      يستمر الاتجاه المقلق للمضايقة وترهيب الصحفيين في الجزء الخاضع للإدارة الهندية من كشمير. واستجوبت الشرطة 18 صحفيا على الأقل وتعرض 12 على الأقل للاعتداء.

اعتقال خمس صحفيات

-      في إيران ، اعتقلت الصحفية نوشين جعفري ونُقلت إلى سجن قرجك لتقضي حكماً بالسجن أربع سنوات. وحُكم عليها بتهمة نشر دعاية مناهضة للمؤسسة وإهانة المقدسات.

-      في بيلاروسيا ، حُكم على كاتسيرينا أندرييفا وداريا تشولتسوفا بالسجن لمدة عامين في مستعمرة جزائية ذات حراسة أمنية دنيا. تم القبض على الصحفيتين لتغطيتهن مظاهرة احتجاجية العام الماضي.

-      في الصين ، ألقت الحكومة القبض رسميًا على الصحفية الأسترالية تشينغ لي بعد قرابة ستة أشهر في الاحتجاز بتهمة تقديم أسرار الدولة بشكل غير قانوني في الخارج. أكدت وزيرة الخارجية الأسترالية ، ماريز باين ، أن مكتبها على اتصال بالسلطات الصينية والقنصليات الأسترالية في الصين بخصوص الأمر.

-      ما زالت الصحفية الفيليبينية ليدي آن سالم محتجزة في السجن رغم أن المحكمة أسقطت جميع التهم الموجهة إليها بسبب سوء سلوك الشرطة. تم القبض على آن في 10 كانون الاول 2020 ، وهي في السجن منذ ذلك الحين على الرغم من براءتها.

 اختطاف مراسلة واحدة في نيجيريا

-      يُزعم أن تشيديبير أونيا ، مراسلة هيئة التلفزيون النيجيري ، اختطفت تحت تهديد السلاح ليلة الثلاثاء أثناء عودتها إلى منزلها من العمل.

اعتقال ما لا يقل عن 10 صحفيات

-      في أعقاب الانقلاب في ميانمار ، تم اعتقال ما لا يقل عن ثمانية صحفيات ، بمن فيهم شوي يي وين ، لانتقاد الانقلاب العسكري في البلاد. كما ضاعفت السلطات من الرقابة من خلال الإيقاف المتكرر لوسائل التواصل الاجتماعي ، وتحذير مجلس الصحافة من اللغة المستخدمة لوصف الوضع السياسي في البلاد.

-      في تركيا ، احتُجزت مراسلة صحيفة Alınteri ظريفة تشملان ومراسلة وكالة بلاد الرافدين (MA) عقب المؤتمر الصحفي لمؤسسة قوات الكفاح المتحدة (BMG) في 4 شباط ، لمدة أربعة أيام قبل الإفراج عنهن.

-      اعتُقلت الصحفية المستقلة تاليا جين في 13 شباط أثناء متابعتها لاحتجاجات Black Lives Matters (BLM) في مانهاتن. وكانت الصحفية مقيدة اليدين وشوهدت بكدمات في معصمها بسبب الأصفاد المشدودة. أطلق سراحها بعد فترة وجيزة بدون كفالة بعد اعتقالها.

-      اعتقلت الصحفية السابقة في بيلاروسيا كسينيا لوتسكينا بتهمة التهرب الضريبي.

-      كانت الصحفيتان الروسيتان إيلينا كوستيوتشينكو وفاليريا سافينوفا من بين عشرات الصحفيين المحتجزين في الاحتجاجات المطالبة بالإفراج عن زعيم المعارضة أليكسي نافالني.

-      في إيران ، ورد أن الصحفية سابا أزاربيك اعتقلت من قبل الشرطة الإلكترونية الإيرانية (FATA) في 7 شباط لأسباب غير معروفة.

-      في بيلاروس ، اعتقلت الشرطة الصحافيتين ألينا سكرابونوفا وألياكساندر سيداريوسكي المرتبطتين بتلفزيون بيلسات في 10 شباط ، وأُطلق سراحهما في وقت لاحق من نفس اليوم ، ومع ذلك ، تم إرسال استدعاء من المحكمة إلى كليهما.

-      في ميانمار ، ألقي القبض على صحفية الوسائط المتعددة كاي زون نوي أثناء متابعة مظاهرة مناهضة للانقلاب في سانشونج ، يانجون ظهر يوم السبت. كانت المراسلة تبث على الهواء مباشرة من مشهد الاحتجاج حيث قامت الشرطة بقمع المتظاهرين. لا يزال مكان وجود منطقة كاي مجهولاً بعد الاعتقال.

32 امرأة على الأقل واجهن مضايقات قانونية

-      في الهند ، رفعت شرطة أوناو شكوى ضد البوابة الإخبارية للقصة MOJO التي تديرها الصحفية الهندية بارخا دوت. يسمي تقرير معلومات الطيران سبعة مقابض أخرى على تويتر لنشرها عمداً معلومات خاطئة حول القضية. ووصفت برخة الإجراء الذي اتخذته الشرطة ضدها بأنه "مضايقة وتسلط وقح" ، وهي على استعداد لمحاربة التهم في المحكمة.

-      ما زالت الصحفية ليدي آن سالم في الفلبين محتجزة على الرغم من أن المحكمة أسقطت جميع التهم الموجهة إليها بسبب سوء سلوك الشرطة. آن ، التي اعتقلت في 10 كانون الاول 2020 ، ما زالت في السجن حتى بعد إعلان براءتها.

-      داهمت قوات الأمن البيلاروسية منازل العديد من الصحفيين ونشطاء حقوق الإنسان في وقت سابق من هذا الشهر. كما تم تفتيش مكاتب رابطة الصحفيين البيلاروسيين ومركز فياسنا لحقوق الإنسان دون أي أسباب مشروعة ، فيما يبدو أنه أحدث حملة قمع من قبل السلطات للحريات المدنية.

-      اتُهمت الصحفية مرينال باندي بالتحريض على الفتنة لنشرها أخبارًا لم يتم التحقق منها حول احتجاجات المزارعين المستمرة في نيودلهي ومشاركتها.

-      ضايقت شرطة الخيالة الكندية الملكية (RCMP) وحاولت ترهيب الصحفية براندي مورين عندما زارت Unist’ot’en Healing Camp.

-      رفع المدعي العام في لويزيانا ، جيفري لاندري ، دعوى قضائية ضد مراسلة The Advocate ، Andrea Gallo ، ردًا على طلب السجلات العامة الذي قدمته إلى مكتبه. كان الطلب مرتبطًا بالتحقيق في التحرش الجنسي الذي تم ضد موظف لاندري.

-      أضافت الشرطة الهندية اسم المراسلة عصمت آرا إلى الشكوى المسجلة ضد محرر The Wire لتغريده بمقال تورط الشرطة في وفاة مزارع خلال مظاهرة يوم الجمهورية الهندية. واستشهد المقال بادعاءات عائلة نافريت سينغ ، الضحية الوحيدة في الاشتباك بين الدولة والمتظاهرين.

-      عُقدت الجلسة الأولى لمحاكمة سيلدا ماندوز ، رئيسة تحرير صحيفة ديموقراطية نيوز في 10 شباط. وتواجه الصحفية تهمة الانتماء إلى منظمة إرهابية مسلحة. يمكن أن يُحكم على سيلدا بالسجن لمدة تصل إلى 15 عامًا إذا ثبتت إدانتها.

-      تم تأجيل الجلسة الثانية عشرة لمحاكمة الصحافيتين سميحة شاهين وبينار غايب مرة أخرى ، هذه المرة حتى 15 نيسان. تواجهان اتهامات بالانتماء إلى منظمة إرهابية مسلحة ونشر دعاية لمنظمة إرهابية.

-      عقدت الجلسة الثالثة لمحاكمة مراسلة جين الإخباري ميليكة أيدين في إزمير. تواجه ميليكة اتهامات بالانتماء إلى منظمة إرهابية. طلب المدعي العام من المحكمة التحقيق في الأدلة ضد ميليكة وسماع الشهود السريين. أجلت المحكمة الجلسة التالية إلى 8 حزيران 2021.

-      عُقدت الجلسة الثالثة عشرة لمحاكمة الصحفية ميشال تولو في اسطنبول. الصحفية تواجه اتهامات بالانتماء إلى منظمة إرهابية. ومنحت المحكمة محامي الدفاع شهرًا لفحص تقرير الخبير وإعداد ردهم. تم تأجيل الجلسة التالية حتى 16-17 ايلول 2021. ومن المتوقع إعلان الحكم في الجلسة القادمة.

-      عُقدت الجلسة الثانية للقضية المرفوعة ضد صحفية Habertürk Nagehan Alçı في اسطنبول. وقدم المدعي العام في الدعوى الرأي النهائي بشأن الاتهامات وطلب من المحكمة إدانة الكاتبة بتهمة الإهانة المزعومة. تم تأجيل الجلسة التالية حتى 10 اذار 2021.

-      عُقدت الجلسة التاسعة عشرة لمحاكمة محررة أوزغور غوندم السابقة ريحان كابان وزملاؤها في المحكمة الجنائية العليا رقم 13 في اسطنبول. وتم تأجيل الجلسة مرة أخرى بعد أن قررت المحكمة انتظار تنفيذ أوامر القبض الصادرة بحق المتهمين وأمرت بأخذ شهاداتهم الأولية. تم تأجيل المحاكمة حتى 22 حزيران 2021.

-      عُقدت الجلسة الخامسة لمحاكمة الصحفية روكن دمير في إزمير. رفعت المحكمة حظر سفر الصحفية ، لكن المحاكمة تأجلت مرة أخرى في طلب لفحص حسابات Ruken على وسائل التواصل الاجتماعي. ستُعقد الجلسة القادمة في 8 حزيران.

-      عقدت الجلسة الرابعة لمحاكمة الصحفية كانان كوشكون في اسطنبول. الصحفية تواجه اتهامات باستهداف ضابط مكافحة الإرهاب بالمنظمات الإرهابية. وقضت المحكمة بانتظار نتيجة المذكرة المكتوبة إلى دائرة الشرطة بشأن الضابط المعني وأجلت الجلسة التالية إلى 8 حزيران 2021.

-      تم تأجيل الجلسة الخامسة لمحاكمة كاتب العمود في Sözcü Çiğdem Toker إلى موعد آخر بسبب الإجازة الإدارية للقاضي. تحاكم Ciğdem بمطالبة 80000 ليرة تركية للحصول على تعويض معنوي.

-      عُقدت الجلسة الحادية عشرة لمحاكمة رئيسة تحرير وكالة إتكين للأنباء (ETHA) إسميناز تيميل والمراسلة هافا كوشتان في 18 ضباط. وتواجه الصحفيتان تهماً تتعلق بالإرهاب. وقررت المحكمة سماع الشهود والإبقاء على حظر السفر المفروض على الصحفيتين. تم تأجيل الجلسة التالية إلى 25 ايار.

-      تم تقديم لائحة اتهام ضد مراسل جين نيوز سهربان أبي والصحفية نازان سالا ومراسلة وكالة بلاد الرافدين زينب دورغوت بتهم تتعلق بالإرهاب. ألقت السلطات القبض على شريبان ونازان وظللن وراء القضبان. ومع ذلك ، تم إدراج زينب في لائحة الاتهام ولكن لم يتم القبض عليها بعد. قبلت محكمة فان الخامسة الجنائية العليا القضية ، وما زالت الإجراءات القضائية جارية. الصحفيات ، في حالة إدانتهن ، يواجهن عقوبة تصل إلى السجن لمدة 15 عامًا.

-      تم تأجيل الدعوى المرفوعة ضد الصحفيات اللواتي تعرضن للضرب والاعتقال أثناء مداهمة الشرطة لصحيفة أوزغور غوندم مرة أخرى. ستُعقد جلسة الاستماع القادمة في القضية ، التي تجري فيها خمس صحفيات للمحاكمة ، في 22 نيسان.

-      تم تأجيل قضية التشهير ضد الصحفية التركية كانان كايا في 1 شباط. رفعت مجموعة Demirören Media Group دعوى قضائية ضد الصحفية كانان كايا وخمس مؤسسات إخبارية مقابل 50.000 ليرة تركية تعويضًا عن اتهامهم بالنقل المتعمد لسمعة العلامة التجارية. ستعقد المحاكمة القادمة في 1 نيسان 2021.

-      تم القبض على أندريا ساحوري في ايار 2020 أثناء تغطيتها لتظاهرة "حياة السود مهمة". ومن المقرر أن تجري محاكمتها الشهر المقبل. على الرغم من أن منشورات صاحب العمل سجلت احتجاجًا ، ووصف هذا القمع للصحافة ، لم يتم إبطال التهم الموجهة إليها.

-      عقدت الجلسة الرابعة لمحاكمة 38 شخصًا من بينهم الصحفيون صادف كاباش ، ومردان يانارداغ ، ومصطفى سونمز ، ومراسلو بلومبيرج الاقتصادي فركان يالينكيليتش ، وكريم كاراكايا بشأن مزاعم "محاولة الانقلاب الاقتصادي" في 26 شباط في المحكمة الجنائية الأولى بإسطنبول الثالثة. قررت المحكمة انتظار تقارير الخبراء. ستُعقد الجلسة القادمة في 4 حزيران 2021.

-      حوكمت مديرة أخبار OdaTV ميسر يلدز وممثل أنقرة عن أنقرة إسماعيل دوكيل في الجلسة الثالثة في 6 شباط في أنقرة. طلب المدعي العام حكمًا بالسجن 31 عامًا على جميع المتهمين بتهم التجسس.

-      الجلسة الثالثة لمحاكمة الكاتبة Evrensel سيرين سوزري بسبب قصتها الإخبارية بعنوان "من الذي جعل حزب العدالة والتنمية يخسر أصواته؟" في 3 شباط. تم تأجيل المحاكمة إلى 14 تموز 2021.

-      قام الممثل الإقليمي لصحيفة دنيا ، رجب شنيورت ، بمضايقة زميلاته لفظياً لمدة عام. بعد استقالته من سوء المعاملة ، رفع سنيورت دعوى تشهير ضد الصحفية التي كشفت الحادث. رفضت المحكمة القضية المرفوعة ضد الصحفية.

تعرض صحافيتين للاضطهاد القانوني

-      في 18 شباط ، استقال أكثر من عشرين صحفيًا من صحيفة ميانمار تايمز عندما أصبح من الواضح أن الإدارة قررت الامتثال لشروط الجيش فيما يتعلق بكيفية تشغيل الصحيفة في البلاد. حظرت الإدارة استخدام مصطلح "انقلاب" عند تقديم تقارير عن الاستيلاء على السلطة مؤخرًا ، وأصدرت تعليمات للصحفيين باستخدام "نقل السلطة" بدلاً من ذلك. اعتبر الصحفيون هذا محاولة للرقابة وقرروا الاستقالة بدلاً من الموافقة على انتهاك حرياتهم المدنية.

استهداف أربع صحفيات بتهديدات بالقتل

-      في إيرلندا الشمالية ، تلقت باتريشيا ديفلين تهديدات شريرة بالقتل. هذه التهديدات هي الأحدث في الملاحقة القضائية الخبيثة التي واجهتها منذ عامين. لكن هذه المرة ، يبدو أن السلطات قد لاحظت أخيرًا.

-      وفي المنطقة نفسها ، استُهدفت الصحفية الحائزة على جوائز أليسون موريس ، وهي مراسلة أمنية وكاتبة في The Irish News ، بتهديدات بالقتل بطريقة مماثلة. وقد تلقى أليسون تهديدات من القوات شبه العسكرية في الماضي أيضًا.

-      في باكستان ، تعرضت زبونيزا بوركي ، نائبة رئيس تحرير صحيفة "ذا نيوز" ، للاغتصاب الوحشي وتهديدات بالقتل يوم الأحد 14 شباط. قام متسابق مرتبط بخدمة توصيل الطرود المحلية بالاعتداء اللفظي على الصحفية ، وهددها بالاغتصاب والقتل مع أسرتها. تواصلت Zebunnisa مع خدمة المركبات عبر الدردشة للإبلاغ عن سلوكه. لم تتلق الصحفية ردًا إلا بعد تغريدة عن الحادث.

-      استُهدفت بوشبا روكدي ، الصحفية المقيمة في تشهاتيسجاره ، بتهديدات بالقتل من لجنة محلية ، حسبما ورد. كانت التهديدات ، المكتوبة على قطعة من الورق ، مثبتة على شجرة بالقرب من قريتها.

استهداف 11 مراسلة بواسطة حملات ترول عبر الإنترنت

-      في كندا ، تم استهداف مذيعة لعبة هوكي نايت بنجابي ، أمريت جيل ، من قبل متصيدين شريرين عبر الإنترنت. نشرت عمريت صورة عن سعادتها لاستضافة Hockey Night Canada لتواجه هجومًا من التصريحات المهينة. التعليقات تحت تغريدة عمريت ، والتي تم حذف معظمها الآن ، كانت غير محترمة وغير حساسة.

-      في هولندا ، تعرضت الصحفية المصرية ريم عبد اللطيف ، وهي مراسلة سابقة في موقع المونيتور ومؤسس Redefined Communications ، لتهديدات عبر الإنترنت بسبب رسالة بريد إلكتروني تلقتها إلى حسابها التجاري المسجل في هولندا.

-      تم استهداف الصحفية الهندية رنا أيوب لانتقادها الحكومة بسبب احتجاج المزارعين المستمر في البلاد. في تغريدة بتاريخ 4 شباط ،

-      تعرضت KP Pravitha ، مراسلة صحيفة Mathrubhumi اليومية المالايالامية ، لنصوص غير لائقة من ضابط IAS براشانت ناير. تواصلت KP مع Prashant عبر WhatsApp للحصول على معلومات بخصوص قصة يوم الاثنين ، 22 شباط. رد براشانت ناير على الصحفية بصور وشتائم بذيئة.

-      تم نشر مقطع فيديو ينطوي على التهديد والكراهية على قناة يوتيوب في 11 شباط ، يطالب بإعدام بعض الصحفيين البارزين في الهند. اتهم الفيديو الذي نشره حساب يُدعى The String الصحفيين المشهورين ، بما في ذلك الكاتبة النسائية رنا أيوب ، والصحفية المستقلة فاي دوسوزا ، والمقدمة المشهورة ورئيسة MoJO Story ، Barkha Dutt ، وكبيرة المحررين في The Wire ، Afra Khanum Sherwani.

-      تعرض الصحفية Leigh Sales لهجوم شرس من قبل مؤيدي رئيس الوزراء الفيكتوري ، دانيال أندروز. وقع الهجوم عبر الإنترنت في أعقاب مؤتمر صحفي شكك فيه فريق المبيعات في سياسة أندروز.

-      تعرض مراسلة صحيفة واشنطن بوست ، سونغ مين كيم ، لاعتداءات عنصرية وجنسية. وأعقبت الاعتداءات البغيضة على الصحفية صورة لها مع السناتور ليزا موركوفسكي.

-      استُهدفت الكاتبة في صحيفة Evrensel Ayşen Şahin بحملة تصيد منظمة شرسة بعد ظهورها في Halk TV.

-      تم استهداف روهيني سينغ ، الصحفية البارزة والمساهمة في The Wire ، عبر الإنترنت بتهديدات بالاغتصاب والقتل من مستخدم Twitter يدعى Kapil Singh Viayan. أبلغت سينغ عن التهديدات لكل من Twitter وشرطة أودايبور. وسرعان ما تم القبض على المجرم ، وشكرت الصحفي الشرطة على ردهم السريع.

طرد صحفية واحدة

-      في تركيا ، اضطرت مقدمة البرامج الرياضية في Habertürk Hande Sarıoğlu إلى الاستقالة بعد رد الفعل العنيف الذي واجهته بعد نشر مقطع فيديو رقص على وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بها.

تعرض صحافيتين للاعتداء اللفظي

-      الصحفية ناتاشا ميليانوفيتش زوباك تعرضت للإساءة اللفظية من قبل فويسلاف شيشيلي ، مؤسس ورئيس الحزب الراديكالي الصربي اليميني المتطرف. تم استهداف Nataša على الهواء مباشرة خلال ظهور السياسي 30 حزيران في برنامج Weekend Morning على Happy TV.

-      تعرضت الصحفية ومديرة التحرير في NayaDaur Media ، Ailia Zahra ، لملاحظات معادية للمرأة ومتحيزة ضد المرأة من الكاتب الباكستاني الشهير خليل الرحمن قمر. ظهرت إيليا كعضو في حلقة نقاش في برنامج تلفزيوني يوم السبت 20 شباط. خلال المناقشة ، بدأ السيد خليل الرحمن بالصراخ في وجه الصحفية. عندما تم تحذيره من نبرة صوته ، وضع الكاتب ميكروفونه وغادر العرض الحي. وبحسب ما ورد اتهم أيضًا إيليا بأنها عميلة RAW قبل مغادرة المبنى. وأعقبت الحادثة حملة شرسة على الإنترنت استهدفت الصحفية بالتهديد والانتهاكات.

ومع ذلك ، كانت هناك بعض الأخبار الجيدة أيضًا ...

-      حوكمت الصحفية هاتيس كامير بتهمة نشر دعاية لمنظمة إرهابية. كانت الصحفية تواجه عقوبة تصل إلى سبع سنوات بسبب تغطيتها الصحفية التي نشرتها على حسابها على وسائل التواصل الاجتماعي قبل ست سنوات. تمت تبرئة هاتيس في الجلسة الأولى للمحاكمة التي عقدت في ديار بكر.

-      تم إطلاق سراح الناشطة السعودية لجين الهذلول يوم الأربعاء 10 شباط بعد أن أمضت 1001 يوم في السجن. تم اتهام لجين ، المدافعة البارزة عن حقوق المرأة والمنتقدة الصريحة للسلطات السعودية ، بالتجسس والتآمر على المملكة.  

لتحميل التقرير بصيغة PDF، الضغط هنا