2021-11-30 09:17
لا تؤثر أزمة المناخ على الجميع بشكل متساوٍ. ومع تغطية المزيد من الصحفيين للقضايا البيئية، من المهم أن يسلطوا الضوء على ما تتركه بيئتنا المتدهورة من عواقب متزايدة على المجتمعات الضعيفة.
وهذا بالضبط ما يفعله صحفيو العدالة البيئية.
وعلى الرغم من أنّ حركة العدالة البيئية بدأت منذ أكثر من 30 سنة، إلا أن العديد من المؤسسات الإخبارية لم تبدأ سوى مؤخرًا في تغطية العلاقة بين التمييز والبيئة، وكيف يؤدي انعدام المساواة الهيكلي إلى تكثيف عواقب أزمة المناخ. فعلى سبيل المثال، تؤثر العنصرية البيئية على الحياة اليومية للعديد من الأشخاص حول العالم.
إقرأوا أيضًا: كيف يمكن للصحفيين تغطية أزمة المناخ على مستوى العالم؟
وفي أحدث حلقات سلسلة IJNotes، نتحدث إلى يسينيا فيونز، مديرة صفحة المناخ لدى مجلة Atmos الرقمية والمتخصصة بقضايا المناخ والثقافة. وقد عملت فيونز كصحفية متخصصة بالعدالة البيئية لمدة سبع سنوات، بما في ذلك عملها لدى Colorlines وGizmodo.
وأثناء النقاش، تتطرق فيونز إلى ماهية صحافة العدالة البيئية وكيف تغطيها وأهمية الموضوع البالغة لمساعدتنا في فهم النطاق الكامل لأزمة المناخ. كما تسلط الضوء على أعمالها المفضلة حول العدالة البيئية والتحديات التي تواجهها كصحفية تغطي هذا الموضوع.
Cover Photo Credit: EHS